S Pink Premium Pointer
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص و عبر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص و عبر. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 26 فبراير 2013

قصة رائعة


يحكى أن أحد حكام  الصين وضع صخرة كبيرة على طريق رئيسي فأغلقه تماماً
ووضع حارساً ليراقبها من خلف شجرة ويخبره بردة فعل الناس !!
مر أول رجل وكان تاجر كبير في البلدة فنظر إلى الصخرة باشمئزاز منتقداً من وضعها دون أن يعرف
أنه الحاكم ، فدار هذا التاجر من حول الصخرة رافعاً صوته قائلاً : ” سوف أذهب لأشكو هذا الأمر
سوف نعاقب من وضعها
ثم مر شخص أخر وكان يعمل في البناء ، فقام بما فعله التاجر لكن
صوته كان أقل علواً لأنه أقل شأناً في البلاد
ثم مر 3 أصدقاء معاً من الشباب الذين ما زالوا يبحثون عن هويتهم في الحياة ، وقفوا إلى جانب الصخرة وسخروا من وضع بلادهم ووصفوا من وضعها بالجاهل والأحمق والفوضوي .. .ثم انصرفوا إلى بيوتهم
مر يومان حتى جاء فلاح عادي من الطبقة الفقيرة ورآها فلم يتكلم وبادر إليها مشمراً عن ساعديه محاولاً
دفعها طالباً المساعدة ممن يمر فتشجع أخرون وساعدوه فدفعوا الصخرة حتى أبعدوها عن الطريق
وبعد أن أزاح الصخرة وجد صندوقاً حفر له مساحة تحت الأرض ، في هذا الصندوق كانت هناك ورقة
فيها قطع من ذهب ورسالة مكتوب فيها : ” من الحاكم إلى من يزيل هذه الصخرة ، هذه مكافأة للإنسان
الإيجابي المبادر لحل المشكلة بدلاً من الشكوى منها
انظروا حولكم وشاهدوا كم مشكلة نعاني منها
ونستطيع حلها بكل سهولة لو توقفنا عن الشكوى وبدأنا بالحل


الاثنين، 25 فبراير 2013

ثلاث قصص غاية فى ذكاء أبطالها




ثلاث قصص غاية فى ذكاء أبطالها
_________________________
القصة الاولى :
مواطن بلجيكي دأب طوال 20عاماً على عبور الحدود نحو ألمانيا بشكل يومي على دراجته الهوائية حاملا على ظهره حقيبة مملوءة بالتراب،
وكان رجال الحدود الألمان على يقين انه “يهرب” شيئاً ما ولكنهم في كل مرة لا يجدون معه غير التراب (!).السر الحقيقي لم يكشف إلا بعد وفاة السيد ديستان حين وجدت في مذكراته الجملة التالية:
“حتى زوجتي لم تعلم انني بنيت ثروتي على تهريب الدراجات إلى ألمانيا”!!.
أما عنصر الذكاء هنا فهو (ذر الرماد في العيون وتحويل أنظار الناس عن هدفك الحقيقي!).

القصة الثانية :
أيضاً، جاء عن حذيفة بن اليمان انه قال:
دعاني رسول الله ونحن في غزوة الخندق فقال لي:
اذهب الى معسكر قريش فانظر ماذا يفعلون، فذهبت فدخلت في القوم (والريح من شدتها لا تجعل احداً يعرف احدا) فقال ابو سفيان:
يا معشر قريش لينظر كل امرئ من يجالس (خوفا من الدخلاء والجواسيس) فقال حذيفة:
فأخذت بيد الرجل الذي بجانبي وقلت:
من أنت يا رجل؟ فقال مرتبكا:
أنا فلان بن فلان!..
وعنصر الذكاء هنا.. (أخذ زمام المبادرة والتصرف بثقة تبعد الشك؟).

القصة الثالثه :
وأخيراً هناك حركة ذكية بالفعل قام بها أحد النبلاء الفرنسيين.. فذات يوم عاد لقصره قلقاً متجهم الوجه فسألته زوجته عن السبب فقال: أخبرني الماركيز كاجيلسترو
(وكان معروفا بممارسة السحر والعرافة) انك تخونينني مع أقرب أصدقائي
فصفعته بلا شعور..
فقالت الزوجة بهدوء:
وهل أفهم من هذا أنك لم تصدق ادعاءه!؟ فقال:
بالطبع لم أصدق كلامه، إلا أنه هددني بقوله “إن كان كلامي صحيحا ستستيقظ غدا وقد تحولتَ إلى قطة سوداء”!..
وفي صباح اليوم التالي استيقظت الزوجة فوجدت بجانبها قطة نائمة فصرخت من الرعب والفزع
ثم عادت وركعت أمامها تعتذر وتطلب منها الصفح والغفران..
وفي تلك اللحظة بالذات خرج الزوج من خلف الستارة وبيده سيف مسلط!.
وعنصر الذكاء هنا هو (استغلال خرافات الآخرين والاتجاه بتفكيرهم لنهاية تخدم مصلحتك)!!.

يحكى ان



يحكى ان
كان هناك رجل فقير يعيش في مكة
رجل فقير متزوج من امرأة صالحة.
قالت له زوجته ذات يوم: يا زوجي العزيز
ليس عندنا طعام نأكله ولا ملبس نلبسه؟ فخرج
الرجل إلى السوق يبحث عن عمل، بحث وبحث
ولكنه لم يجد أي عمل، وبعد أن أعياه البحث،
توجه إلى بيت الله الحرام، وصلى
هناك ركعتين وأخذ يدعو الله أن يفرج عنه همه.
وما أن انتهى من الدعاء وخرج إلى ساحة الحرم
وجد كيساً، التقطه وفتحه، فإذا فيه ألف دينار.
ذهب الرجل إلى زوجته يفرحها بالمال الذي وجده
لكن زوجته ردت المال وقالت له: لابد أن ترد هذا المال إلى صاحبه فإن الحرم لا يجوز التقاط لقطته، وبالفعل ذهب إلى الحرم
ووجد رجل ينادي: من وجد كيساً فيه ألف دينار؟
فرح الرجل الفقير، وقال: أنا وجدته، خذ كيسك
فقد وجدته في ساحة الحرم،
وكان جزاؤه أن نظر المنادي إلى الرجل الفقير طويلاً
ثم قال له: خذ الكيس فهو لك،
ومعه تسعة آلاف أخرى، استغرب الرجل الفقير،
وقال له: ولما، قال المنادي: لقد أعطاني رجل من بلاد الشام عشرة آلاف دينار، وقال لي: اطرح منها آلف في الحرم، ثم ناد عليها، فإن ردها إليك من وجدها فأدفع المال كله إليه فإنه أمين
.
.
.
.
قال الله تعالى: “ومن يتق الله يجعل له مخرجاً
ويرزقه من حيث لا يحتسب”.

الأحد، 24 فبراير 2013

شجرة الأمل




كانت هناك شجرة تسمي نفسها شجرة الامل ….. كان كل ما
أحد يمر بجانبها تقول له… أنا شجرة الأمل إذا أردت أن ترى الأمل فى
الحقيقة أنظر اليّ …ولكن لم يلتفت إليها أحد …إلى أن جاء يوم وقف رجل
..وبدافع الفضول سألها؟؟؟ على أي أساس تسمي نفسك شجرة الأمل وانت خالية حتى من الورق …….
قالت له : فى أي فصل من فصول السنة . قال: لها فى
الخريف ….قالت له لن أجيبك الأن ولكنى سأجيبك فى الربيع ….
ذهب الرجل …وعندما جاء الربيع جاء مسرعا ….حتى يحصل على الجواب …ولكن …

لم يجد الشجرة ….ووجد شجرة مكانها تشع بالحياة والأمل ورائعة الجمال
…فسألها كانت هنا شجرة ميتة وتطلق على نفسها شجرة الأمل …هل تم إزالتها ؟؟؟؟
أخذت الشجرة فى الضحك !!! وقالت له أنا هى شجرة الأمل
أخذ الرجل فى التعجب لا لا !!!هنا كانت شجرة لا يوجد بها ولا ورقة
واحدة وانتِ ….لا لا!!!
فتابعت أنا هي وجاء الوقت المناسب لأشرح لك لماذا أطلق على
نفسي شجرة الأمل ….
فى كل خريف يجب عليّ أن أسقط ورقي لكي أتحمل الشتاء
القارص حتى لا أموت فمن الخارج من يرانى يظن أننى قد مت …

ولكن من الداخل أنا أعمل على جعلي أكبر وأحسن فى الربيع …فالكل يظن أنّي مت ,,ولكن!!!أرجع كل ربيع أحسن من السنة الماضية …..فسألها لهذا تطلقي على نفسك شجرة الأمل؟؟؟؟ قالت له بدون الأمل ما كنت صمدت فى الشتاء القارص ولا تحملت حكم الناس عليّ بالموت فالكل ينظر من الخارج أنا أعلم أني أنا فى وقت التجهيز لكي
أكون فى أحسن حالتى وأحسن مما مضى …فأحببت أن أبعث رسالة للبشر الذين فضلهم الله وجعلهم خليفة فى الأرض ….أنه مهما حصل هناك أمل ….وبعض الأوقات لابد أن ندخل فى طور سكون …من أجل الظروف الصعبة التى تحيط بنا

السبت، 23 فبراير 2013

تعرفوا الى قصة المثل القائل : " عادت حليمة .. لـِ عادتها القديمه "



تعرفوا الى قصة المثل القائل : " عادت حليمة .. لـِ عادتها القديمه "



[ حليمة ] هي زوجة [ حاتم الطائي ] ..

الذي اشتهر بالكرم كما اشتهرت هي بالبخل ..

كانت اذا ارادت ان تضع سمناً في الطبخ ..
أصبحت الملعقة ترتجف في يدها ..

فاراد حاتم ان يعلمها الكرم فقال لها :
ان الاقدمين كانوا يقولون ان المراة كلما وضعت ملعقة من السمن ..
في طنجرة الطبخ زاد الله بعمرها يوماً ..

فأخذت حليمة تزيد ملاعق السمن في الطبخ ..
حتى صار طعامها طيباً وتعودت يدها على السخاء ..

وشاء الله ان يفجعها بابنها الوحيد الذي كانت تحبه اكثر من نفسها ..
فجزعت حتى تمنت الموت ..

واخذت لذلك تقلل من وضع السمن في الطبخ ..
حتى ينقص عمرها وتموت ..

فقال الناس :
" عادت حليمة .. لـِ عادتها القديمه " :)


قصة ستيفن كوفي



يروي «ستيفن كوفي» في كتابه «العادات السبع للناس الأكثر فاعلية» قصته مع رجل ركب معه المترو يوماً مصحوباً بأطفاله الذين كانوا يقفزون من كرسي إلى آخر، وكان صراخهم يكاد يصمّ آذان الركّاب دون أن يتكلف الأب حتى عناء النظر إليهم. لم يحتمل كوفي تلك الفوضى، فهجم على الرجل بكلام قاسٍ وطلب منه أن يضبط أطفاله.
انتبه الرجل فجأة وقال له:«اعذرني، فلقد توفيت أمهم في المستشفى قبل قليل ولم أنتبه لهم من هول الصدمة، أنا آسف» عندها لم يعرف كوفي ماذا يفعل، وتمنى لو أنه تريّث قليلاً قبل أن يحكم على الرجل بأنه مُهمِل.
إن ما قام به كوفي هو تصرف مألوف يمتهنه بنو البشر، فلا يكاد أحدنا يرى شخصاً غريباً، حتى يبدأ بإطلاق أحكامه عليه، وخصوصاً إذا كان ذلك الشخص ينحدر من ثقافة أخرى أو من معتقد آخر.
كلّنا يحمل في داخله قاضي صغير، ولكنه ظالم في كثير من الأحيان، ومتسرع في إطلاق أحكامه.. قاضٍ لم تنصّبه المحكمة، بل إنه حتى لم يدرس القانون، فهو نتاج لصراع الإنسان مع ذاته، وعراكه المستمر مع نفسه.. ولذلك، يرفض هذا القاضي أي صلح بين المرء وبين نفسه.
لكي تتصالح مع الآخرين عليك أولاً أن تتصالح مع ذاتك، وأن تقبلها بكل عيوبها، بضعفها وبزلاتها دون أن تحكم عليها، ودون أن تصنّفها أيضاً. عليك ألا تقهر نفسك، ولا تهينها ولا تحقّرها، فكما تدينها تدينك، والجزاء من جنس العمل. أن تتصالح مع ذاتك يعني أن تَقْبل الآخر بكل اختلافاته وتناقضاته، ليس لأنك تحبه، ولكن لأنك، ببساطة، لا تكرهه.


الجمعة، 22 فبراير 2013

هاتشيكو .. الكلب الذي صنع له اليابنيون تمثالاً !


قصة رائعة تستحق القراءه والنشر

هاتشيكو .. الكلب الذي صنع له اليابنيون تمثالاً !

هاتشيكو كان ملكا لأستاذ جامعي يدعى "هيده-سابورو أوينو"، وهو بروفسور في قسم الزراعة في جامعة طوكيو . وقد اعتاد هاتشيكو مرافقة مالكه إلى محطة القطار عند ذهابه إلى العمل، وحين كان البروفيسور يعود من عمله كان يجد هاتشيكو في انتظاره عند باب المحطة. وبمرور الأيام أصبح وقوف الكلب انتظارا لصاحبه منظرا يوميا معتادا لمسافري محطة شيبويا وزوارها الدائمين

وأستمر هذا الحال حتى أتى ذلك اليوم الحزين الذي وقف فيه هاتشيكو منتظرا وصول صاحبه عند باب المحطة كعادته .. لكن البروفيسور لم يصل أبدا .. فقد توفي على أثر أصابته بجلطة دماغية أثناء العمل في ذلك اليوم من عام 1925
لكن من ذا الذي يستطيع إخبار كلب بموت صاحبه؟ .. وهكذا فأن هاتشيكو أنتظر طويلا .. حاول الناس صرفه بكل الوسائل، لكن هيهات أن يبرح الكلب مكانه .. وأستمر كعادته .. ينتظر .. وينتظر .. وينتظر .. لا ليوم .. ولا لأسبوع .. و لا لشهر .. بل لعشرة أعوام كاملة!!

كان الناس يمرون به في كل يوم يرمقونه بنظرات حزينة، كان منظره عند باب المحطة يثير في نفوسهم مشاعر متضاربة ما بين الإعجاب والشفقة، البعض كان يهز رأسه أسفا، والبعض ذرفوا بضعة دمعات تعاطفا معه، وهناك أيضا من كان يقدم له الطعام والماء.
وبمرور الأيام تحول هاتشيكو إلى أسطورة يابانية حية، خصوصا بعد أن كتبت الصحافة عن قصته، إلى درجة أن المعلمين في المدارس صاروا يشيدون بسلوك الوفاء العجيب الذي أبداه هذا الكلب ويطالبون تلاميذهم بأن يكونوا أوفياء لوطنهم كوفاء هاتشيكو لصاحبه.
وفي عام 1934 قام نحات ياباني بصنع تمثال من البرونز لهاتشيكو، وتم نصب التمثال أمام محطة القطار في احتفال كبير، هاتشيكو نفسه كان حاضرا خلاله. وبعد ذلك بسنة، أي في عام 1935 تم العثور على هاتشيكو ميتا في احد شوارع مدينة شيبويا، وقد أحيطت جثته بعناية واحترام فائقان وجرى تحنيطها !وهي معروضة اليوم المتحف الوطني للعلوم في اوينو – طوكيو.
..................................................
وفاء قل أن تجد مثله بين بنى البشر


Widget by: ثقف نفسك
 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Hostgator Discount Code تعريب : ق,ب,م